الخدمات المتعلقة بالقطاع الاجتماعي

الإستراتيجية والتخطيط
تطوير البرامج وتنفيذها
الفعالية التنظيمية
إدارة الأداء وتقييمه
خدمات الشراكة
الاستعانة بمصادر خارجية في العمليات

التخصصات

التعليم والنظم الوطنية للمهارات
ريادة الأعمال
التنمية الثقافية


تفكيرنـا

كيفية إظهار الفجوات في مهارات اليد العاملة بفعالية أكبر من خلال استطلاعات الرأي
نقترح إجراء استطلاع للرأي لتحديد كيفية تأثير مهارات اليد العاملة على أداء الشركات العربية
تسخير الشبكات الاجتماعية الإلكترونية لإحداث التغيير الإيجابي في الوطن العربي
نرى في تقنية المعلومات أداةً مهمة للتنمية الإقليمية، كما نرى في الشبكات الاجتماعية الإلكترونية قناةً قيّمة لتسهيل التواصل ومشاركة المعلومات والتعاون. بناء على شراكاتنا الناجحة مع الشركات التقنية الرائدة مثل Intel وMicrosoft نقترح مجموعة من الخدمات تقوم حاضنات الأعمال بتقديمها عبر الشبكة المعلوماتية لتسريع نمو الشركات الصغيرة وتعميق أثر برامج التنمية الإقليمية
إنشاء مؤسسة إقليمية للارتقاء بجودة التعليم
هناك فرص عديدة لتضافر الجهود من خلال التعاون بين برامج جودة التعليم الإقليمية، كما وأنّ هناك العديد من المداخلات الحالية التي من الممكن دمجها. نصيغ نهجاً متكاملاً لإنشاء منظمة إقليمية للجودة تعزز التآزر والتعاون بين عدة مؤسسات متواجدة حاليا لخلق استراتيجية إقليمية موحدة ومتماسكة لتحسين الجودة
إنشاء جائزة التميّز في الإدارة العربية
من خلال تقدير الكفاءة في إدارة الأداء ، تؤدي الجائزة إلى تطوير مجموعة من المديرين المدرّبين لتوجيه التنمية في المنطقة
زيادة مشاركة المرأة في سوق العمل من خلال زيادة فرص حصولها على المنح الدراسية
في العديد من دول الوطن العربي تواجه المرأة عقبات تعترض حصولها على التعليم العالي ودخولها سوق العمل. لذا نقترح مِنحاً تعليميةً إلكترونيةً لتسهيل حصول المرأة على التعليم والتخفيف من تحديات المشاركة في سوق العمل

أنظمة التعليم و
تنمية المهارات الوطنية

وليد العرادي
الرئيس التنفيذي
دبي الامارات العربية المتحدة
E-mail:  walid.aradi@tahseen.ae

الملف الشخصي
  • نعتبر تعزيز المهارات هدفاً أساسياً لتحقيق التنمية الاقتصادية. هذا ونعتمد منظوراً يعتبر نظام التعليم والتدريب الرسميين في بالغ الأهمية بينما نؤكد أهمية القطاع الخاص في تنمية المهارات.

    خبراتنا

    التخطيط الاستراتيجي لتعزيز المهارات من أجل تحقيق التنمية المستندة إلى المعرفة
    • تطوير استراتيجيات التعليم الوطنية المستندة إلى الأداء والتي تُعزّز الجودة، وتطوير الأداء، وتجهيز الطلبة للاستجابة إلى متطلبات الاقتصاد الوطني

    • إجراء تقييم للمهارات الوطنية للمواءمة بين أنظمة التعليم والتدريب وخطط التنمية الاقتصادية

    • إقامة شراكات بين القطاع الخاص ومؤسسات التعليم العالي من أجل بناء المهارات: برامج التدريب العملي، وإنشاء لجان تتألف من ممثلي الحكومة والقطاع التعليمي الخاص والشركات لصياغة الاستراتيجيات الوطنية، ودعم البحوث التي ترعاها الشركات، وبناء مراكز البحث والتطوير المستندة إلى المشاركة النشطة

    • بناء وتعزيز الروابط بين مكونات البحث والتطوير بما في ذلك الأنظمة التعليمية ومؤسسات البحوث ومؤسسات التمويل والجمعيات المهنية

    • تطوير آليات حوكمة المبادئ التوجيهية للسياسة، ورصد توافر القوى العاملة والاحتياجات وقنوات التمويل وضمان التنسيق
    تطوير البرامج لتعزيز المهارات من أجل تحقيق التنمية المستندة إلى المعرفة
    • تحديد الاحتياجات وأولوياتها لمختلف أنواع التعليم والتدريب التقني والمهني

    • بناء قدرات مراكز المهن الجامعية (University Career Centers) بما في ذلك الاستفادة من التقنيات لتحسين تقديم الخدمات

    • تطوير برامج المنح الدراسية الرامية إلى زيادة معدلات الالتحاق في التخصصات التي تساهم في دعم الصناعات القائمة على المعرفة

    • تشجيع اتباع نهج مشترك بين الحكومة والشركات

    • تعزيز التعاون بين مؤسسات التعليم والتدريب، ومجتمع الأعمال، والحكومات لتوفير فرص العمل المربحة والمجزية للأفراد، وتزويد الشركات بالمهارات الكمية والنوعية التي تحتاج إليها

    • إنشاء روابط بين الجامعات والصناعات من أجل تعزيز تسويق الخريجين الجدد
    أنظمة التعليم والمهارات الوطنية - إدارة الأداء وتقييمه
    • تطوير الاستبيانات حول مهارات القوى العاملة الوطنية ونشرها من أجل تشخيص مستويات المهارة الحالية وتحديد الثغرات الأساسية بالمقارنة مع استراتيجيات التنمية الاقتصادية

    • إجراء دراسات حول احتياجات القوى العاملة وتقييم الفجوة بين مخرجات التعليم ومتطلبات سوق العمل

    • تأسيس أُطر إدارة الأداء لمراقبة أداء النظام الذي يوفّق بين استراتيجيات الوزارة والقطاع من جهة والأهداف الإنمائية من جهة أخرى

    • تطوير مؤشرات الأداء الرئيسية بالاستناد إلى السياسات بهدف قياس أداء النظام وفعالية مداخلات نظام التعليم والتدريب من حيث تحقيق النتائج المرجوة أكاديمياً واجتماعياً واقتصادياً
  • وفيما يلي بعض الأمثلة على عملنا الأخيرة:

    • طورنا استراتيجيات في مجال التعليم العالي والبحث والتطوير شكلت الأساس لعمل مؤسسة إقليمية كبيرة
    • أجرينا تقييماً واسع النطاق لبرنامج منح دراسية إقليمي بقيمة 10 ملايين دولار لتحديد قيمته وتأثيراته واقتراح سبل تعزيز فعاليته
    • وضعنا خطة تنفيذية استراتيجية لدمج مبادرات تعزيز جودة التعليم القائمة والجديدة في معهد إقليمي متكامل للجودة
    • طوّرنا وطبّقنا إستراتيجية شراكة لإنشاء مبادرة المنح الدراسية الإلكترونية للمرأة، وهو برنامج من شأنه تقديم الدعم للمرأة العربية للتسجيل في برامج البكالوريوس.

    • ساهمنا في جمع الأطراف الرئيسية المعنية بالارتقاء في مستوى الجودة في الأنظمة التعليمية العربية لوضع مبادرة عربية مشتركة.
    • صممنا برنامج للمواهب لتقدير الطلاب الموهوبين أكاديمياً ودعم تطويرهم
    • صممنا ونشرنا دراسة موسّعة لتتبع المنح الدراسية لبرنامج إقليمي بهدف تحديد أداء الخريجين وما كان للبرنامج من تأثيرات عليهم وعلى المؤسسات والاقتصادات الإقليمية. نتج عن التحاليل التي أجريناها استنتاجات وتوصيات لتعزيز فعالية البرنامج
    • طوّرنا إطار عمل لإدارة الأداء للنظام التعليمي، حيث وفقنا بين استراتيجيات الوزارة والقطاع التعليمي والأهداف التطويرية التي وضعتها استراتيجية التنمية الوطنية القطرية للأعوام 2011 إلى 2016 ورؤية قطر الوطنية 2030. وقد تم تصوّر مؤشرات الأداء الرئيسية المستندة إلى السياسة لقياس أداء النظام في تحقيق الأهداف السياسية الشاملة من حيث الجودة والإنصاف والربحية. وقد وُضعت نتائج مؤشرات الأداء الرئيسية لقياس فعالية التعليم ونظام التدريب من حيث تحقيق النتائج الأكاديمية والاجتماعية والاقتصادية والتي تشكل انطلاقة التنمية المستقبلية في قطر.
    • صممنا حلاً متكاملاً وجاهزاً على شبكة الإنترنت لإدارة خدمات التوظيف لموظفي الخدمات المهنية، ومقدمي التدريب المهني/التقني، والطلاب، وأصحاب العمل من أجل دعم الخدمات المهنية على المستوى الجامعي. ويقدم الموقع الإلكتروني هذا حلاً متكاملاً وشاملاً لإدارة كل من عروض العمل، وأصحاب العمل، والطلاب، وجدولة المقابلات، والتوظيفات، وإدارة الغرف، والسير الذاتية على ويب، ومعارض العمل، والتواصل الاجتماعي بين الخريجين على الإنترنت، وتنظيم التقويمات، والتواصل.
    • عقدنا شراكة مع شركة دولية لإجراء استبيان العمل الأمثل في الشرق الأوسط،هو الأول من نوعه في الوطن العربي شارك فيه 200 شخص من قادة الأعمال البارزين من 8 دول عربية